A partir de cette page vous pouvez :
Retourner au premier écran avec les étagères virtuelles... |
Résultat de la recherche
2 résultat(s) recherche sur le mot-clé 'La gouvernance'
Affiner la recherche
Le football marocain entre la politique gouvernementale et les stratégies fédérales / ATIFI Jaafar
Titre : Le football marocain entre la politique gouvernementale et les stratégies fédérales : une relecture historique de l'évolution du sport au Maroc depuis l'indépendance Type de document : thèse Auteurs : ATIFI Jaafar, Auteur; GUEDIRA Mohammed, Directeur de thèse Editeur : Faculté des Sciences de l'Education (FSE) (Rabat) Année de publication : 2020 Importance : 391 p Langues : Français (fre) Mots-clés : Le sport Le football La politique sportive L'analyse institutionnelle L’analyse organisationnelle L'analyse technique La gouvernance Index. décimale : 462 Le football marocain entre la politique gouvernementale et les stratégies fédérales [thèse] : une relecture historique de l'évolution du sport au Maroc depuis l'indépendance / ATIFI Jaafar, Auteur; GUEDIRA Mohammed, Directeur de thèse . - Rabat : Faculté des Sciences de l'Education (FSE), 2020 . - 391 p.
Langues : Français (fre)
Mots-clés : Le sport Le football La politique sportive L'analyse institutionnelle L’analyse organisationnelle L'analyse technique La gouvernance Index. décimale : 462 Exemplaires
Code barre Cote Support Localisation Section Disponibilité aucun exemplaire La gouvernance du système educatif Marocain et la réussite scolaire des élèves / Abdelhaq Elhiyani
Titre : La gouvernance du système educatif Marocain et la réussite scolaire des élèves : Quels degré nature d'influence Type de document : thèse Auteurs : Abdelhaq Elhiyani, Auteur; DEBBAGH Amina, Directeur de thèse Editeur : Faculté des Sciences de l'Education (FSE) (Rabat) Année de publication : 2017 Importance : 387p Langues : Français (fre) Mots-clés : La gouvernance Système éducatif Réussite scolaire Maroc Index. décimale : 373 Résumé : يتواجد النظام التعليمي المغربي اليوم في سياق صعب يتسم من جهة بتوالي سياسات الإصلاح منذ إرساء
، 2030 سنة 2015 - الميثاق الوطني للتربية والتكوين سنة 2000 ، وإلى حدود اعتماد الرؤية الاستراتيجية 2015
ومن جهة أخرى، فإن نتائج هذه السياسات الإصلاحية بعيدة عن تحقيق طموح الأهداف المحددة ولا تتماشى والمجهود
المالي المبذول من طرف السلطة الحكومية. وأمام هذا الوضع، مكنت العديد من الدراسات الوطنية والدولية من تحديد
مجموعة من العوامل التي من شأنها تفسير أسباب هذه الوضعية. ومن بين هذه العوامل، تم التطرق في العديد من
المرات لموضوع الحكامة، بما فيها التقارير الأخيرة للمجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي .
في هذا السياق بالذات، ارتأينا القيام بعمل بحثي، تمثل المسألة المركزية فيه، دراسة ما إذا كان هناك علاقة
تأثير لحكامة المنظومة التربوية المغربية على النجاح المدرسي للتلاميذ، مع أخذ وضعية جهة الرباط سلا القنيطرة
كنموذج للدراسة التطبيقية. هذا البحث له أهمية مزدوجة، حيث يتعلق الأمر أولا، بالأهمية النظرية، ذلك أن هذا العمل
مكن من اقتراح نموذج نظري لحكامة المنظومة التربوية وعلى الخصوص الحكامة المحلية بالمؤسسات التعليمية. إذ
لا يمكن تحليل روابط تأثير الحكامة على النجاح المدرسي للتلاميذ من دون هذه المحددات النظرية. الأهمية الثانية
لهذا البحث، تكتسي طابعا تطبيقيا، بالنظر للإشكالية التي تم تمت دراستها في سياق المنظومة التربوية المغربية من
خلال تنفيذ بحث ميداني على مستوى جهة الرباط-سلا-القنيطرة.
استعراض المراجع النظرية ودراسة بعض التجارب الدولية، مكن من تحديد هيكلة واتساق النموذج النظري
لحكامة المنظومات التربوية. هذا الأخير يتمحور حول منظورين اثنين، منظور عمودي والذي تم من خلاله تعميق
مجموعة من الجوانب حول الرؤية، والمقاربة والطرق المعتمدة لقيادة سيرورة اللامركزية وموقع المركزية من هذه
السيرورة في مختلف مستويات تدبير المنظومة التربوية. أما بالنسبة للمنظور الأفقي، فقد انصب التفكير على تحديد
الاختيارات وطرق إرساء آليات الضبط التربوي المصاحبة لتنفيذ سيرورة اللامركزية. المرجع النظري الذي تم
تطويره أدمج وبصفة خاصة بنية ومميزات نموذج الحكامة المحلية بالمؤسسات التعليمية من خلال إعطاء الأولوية
في تحديده لجودة تعلمات التلاميذ ونجاحهم المدرسي.
وانطلاقا من هذا المرجع، فقد سعى هذا العمل البحثي إلى دراسة ثلاث محاور أساسية، وهي: وضعية حكامة
المنظومة التربوية المغربية والعوامل المرتبطة بهندسة نموذج الحكامة والتي لها تأثير إلى حد ما على النجاح المدرسي
للتلاميذ، وأخيرا، اقتراح نموذج حكامة متطورة يأخذ بعين الاعتبار خصوصيات المنظومة التربوية المغربية. هذه
الدراسة التطبيقية تمت عبر تنفيذ بحث ميداني، تم فيه من جهة أولى، اختيار الاستبيان الموجه لعينة واسعة من ممثلي
رؤساء المؤسسات التعليمية، ومن جهة ثانية، عقد سلسلة من اللقاءات الفردية والمجموعات البؤرية مع الفاعلين
والشركاء الرئيسيين للمنظومة في المستوى المركزي والجهوي والإقليمي.
هذا البحث، سمح بالوقوف على بعض الاستنتاجات اعتمادا على نتائج البحث الميداني، نذكر منهما اثنتين
نظرا لأهميتهما. الأولى تؤكد على الفرص الكبيرة التي يمكن أن يتيحها تطوير حكامة المنظومة التربوية المغربية
لفائدة تحسين أدائه بما في ذلك على وجه الخصوص النجاح المدرسي للتلاميذ. الاستنتاج الثاني، يسلط الضوء على
الأثر المباشر لفئتين من المتغيرات الرئيسية على النجاح المدرسي للتلاميذ. هناك أولا، تلك المرتبطة بالبيئة السوسيو-
اقتصادية للتلاميذ. مع التأكيد على صعوبة التحكم في هذه المتغيرات من طرف مسؤولي المنظومة التربوية، أظهرت
نتائج التحليل المنبثق عن البحث الميداني بوضوح تأثيرها على النجاح المدرسي للتلاميذ. وهناك أيضا المتغيرات ذات
6
الصلة بالبيئة الداخلية للمؤسسة التعليمية. فقد ركزت نتائج البحث الميداني على حجم المؤسسة التعليمية، الملمح
الأكاديمي والمهني لرئيس المؤسسة، ومستوى الدعم الإداري والتربوي المقدم إلى المؤسسة التعليمية وكذا المكونات
الهامة لنموذج الحكامة المدرسية المحلية. بالنسبة لهذه الأخيرة، يكون الأثر أكثر أهمية عند الأخذ بعين الاعتبار قدرات
القيادة التحويلية لرؤساء المؤسسات، والدينامية المحدثة بفعل إرساء الجماعات المهنية للتعلمات والقيادة التربوية
للأساتذة.
من المؤكد أن أهمية النموذج المقترح في هذا البحث في علاقة بالحكامة الشاملة للمنظومة التربوية والحكامة
المحلية بالمؤسسات التعليمية، يمكن دعمها والتأكيد عليها من خلال نتائج البحث الميداني، ومع ذلك، فإنه لا بد من
الأخذ بعين الاعتبار السياق السياسي والاجتماعي والاقتصادي للبلد، وكذا مستوى تعقيد وخصوصيات المنظومة
التربوية المغربية في سيرورة الإرساء الفعلي لهذا النموذج. ولا بد أيضا من الإشارة في هذا الصدد، إلى الصعوبات
التي واجهتنا في تسليط الضوء على هذا الجانب والتي لم نتمكن من معالجته في إطار هذا البحث.
الكلمات -المفاتيح: المنظومة التربوية، النجاح المدرسي للتلاميذ، الحكامة، سيرورة اللامركزية، آليات الضبط
التربوي، حكامة مدرسية محلية، تدبير معتمد على المدارس، مقاربة تشاركية، استقلالية التدبير، القيادة التحويلية،
القيادة التربوية.La gouvernance du système educatif Marocain et la réussite scolaire des élèves [thèse] : Quels degré nature d'influence / Abdelhaq Elhiyani, Auteur; DEBBAGH Amina, Directeur de thèse . - Rabat : Faculté des Sciences de l'Education (FSE), 2017 . - 387p.
Langues : Français (fre)
Mots-clés : La gouvernance Système éducatif Réussite scolaire Maroc Index. décimale : 373 Résumé : يتواجد النظام التعليمي المغربي اليوم في سياق صعب يتسم من جهة بتوالي سياسات الإصلاح منذ إرساء
، 2030 سنة 2015 - الميثاق الوطني للتربية والتكوين سنة 2000 ، وإلى حدود اعتماد الرؤية الاستراتيجية 2015
ومن جهة أخرى، فإن نتائج هذه السياسات الإصلاحية بعيدة عن تحقيق طموح الأهداف المحددة ولا تتماشى والمجهود
المالي المبذول من طرف السلطة الحكومية. وأمام هذا الوضع، مكنت العديد من الدراسات الوطنية والدولية من تحديد
مجموعة من العوامل التي من شأنها تفسير أسباب هذه الوضعية. ومن بين هذه العوامل، تم التطرق في العديد من
المرات لموضوع الحكامة، بما فيها التقارير الأخيرة للمجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي .
في هذا السياق بالذات، ارتأينا القيام بعمل بحثي، تمثل المسألة المركزية فيه، دراسة ما إذا كان هناك علاقة
تأثير لحكامة المنظومة التربوية المغربية على النجاح المدرسي للتلاميذ، مع أخذ وضعية جهة الرباط سلا القنيطرة
كنموذج للدراسة التطبيقية. هذا البحث له أهمية مزدوجة، حيث يتعلق الأمر أولا، بالأهمية النظرية، ذلك أن هذا العمل
مكن من اقتراح نموذج نظري لحكامة المنظومة التربوية وعلى الخصوص الحكامة المحلية بالمؤسسات التعليمية. إذ
لا يمكن تحليل روابط تأثير الحكامة على النجاح المدرسي للتلاميذ من دون هذه المحددات النظرية. الأهمية الثانية
لهذا البحث، تكتسي طابعا تطبيقيا، بالنظر للإشكالية التي تم تمت دراستها في سياق المنظومة التربوية المغربية من
خلال تنفيذ بحث ميداني على مستوى جهة الرباط-سلا-القنيطرة.
استعراض المراجع النظرية ودراسة بعض التجارب الدولية، مكن من تحديد هيكلة واتساق النموذج النظري
لحكامة المنظومات التربوية. هذا الأخير يتمحور حول منظورين اثنين، منظور عمودي والذي تم من خلاله تعميق
مجموعة من الجوانب حول الرؤية، والمقاربة والطرق المعتمدة لقيادة سيرورة اللامركزية وموقع المركزية من هذه
السيرورة في مختلف مستويات تدبير المنظومة التربوية. أما بالنسبة للمنظور الأفقي، فقد انصب التفكير على تحديد
الاختيارات وطرق إرساء آليات الضبط التربوي المصاحبة لتنفيذ سيرورة اللامركزية. المرجع النظري الذي تم
تطويره أدمج وبصفة خاصة بنية ومميزات نموذج الحكامة المحلية بالمؤسسات التعليمية من خلال إعطاء الأولوية
في تحديده لجودة تعلمات التلاميذ ونجاحهم المدرسي.
وانطلاقا من هذا المرجع، فقد سعى هذا العمل البحثي إلى دراسة ثلاث محاور أساسية، وهي: وضعية حكامة
المنظومة التربوية المغربية والعوامل المرتبطة بهندسة نموذج الحكامة والتي لها تأثير إلى حد ما على النجاح المدرسي
للتلاميذ، وأخيرا، اقتراح نموذج حكامة متطورة يأخذ بعين الاعتبار خصوصيات المنظومة التربوية المغربية. هذه
الدراسة التطبيقية تمت عبر تنفيذ بحث ميداني، تم فيه من جهة أولى، اختيار الاستبيان الموجه لعينة واسعة من ممثلي
رؤساء المؤسسات التعليمية، ومن جهة ثانية، عقد سلسلة من اللقاءات الفردية والمجموعات البؤرية مع الفاعلين
والشركاء الرئيسيين للمنظومة في المستوى المركزي والجهوي والإقليمي.
هذا البحث، سمح بالوقوف على بعض الاستنتاجات اعتمادا على نتائج البحث الميداني، نذكر منهما اثنتين
نظرا لأهميتهما. الأولى تؤكد على الفرص الكبيرة التي يمكن أن يتيحها تطوير حكامة المنظومة التربوية المغربية
لفائدة تحسين أدائه بما في ذلك على وجه الخصوص النجاح المدرسي للتلاميذ. الاستنتاج الثاني، يسلط الضوء على
الأثر المباشر لفئتين من المتغيرات الرئيسية على النجاح المدرسي للتلاميذ. هناك أولا، تلك المرتبطة بالبيئة السوسيو-
اقتصادية للتلاميذ. مع التأكيد على صعوبة التحكم في هذه المتغيرات من طرف مسؤولي المنظومة التربوية، أظهرت
نتائج التحليل المنبثق عن البحث الميداني بوضوح تأثيرها على النجاح المدرسي للتلاميذ. وهناك أيضا المتغيرات ذات
6
الصلة بالبيئة الداخلية للمؤسسة التعليمية. فقد ركزت نتائج البحث الميداني على حجم المؤسسة التعليمية، الملمح
الأكاديمي والمهني لرئيس المؤسسة، ومستوى الدعم الإداري والتربوي المقدم إلى المؤسسة التعليمية وكذا المكونات
الهامة لنموذج الحكامة المدرسية المحلية. بالنسبة لهذه الأخيرة، يكون الأثر أكثر أهمية عند الأخذ بعين الاعتبار قدرات
القيادة التحويلية لرؤساء المؤسسات، والدينامية المحدثة بفعل إرساء الجماعات المهنية للتعلمات والقيادة التربوية
للأساتذة.
من المؤكد أن أهمية النموذج المقترح في هذا البحث في علاقة بالحكامة الشاملة للمنظومة التربوية والحكامة
المحلية بالمؤسسات التعليمية، يمكن دعمها والتأكيد عليها من خلال نتائج البحث الميداني، ومع ذلك، فإنه لا بد من
الأخذ بعين الاعتبار السياق السياسي والاجتماعي والاقتصادي للبلد، وكذا مستوى تعقيد وخصوصيات المنظومة
التربوية المغربية في سيرورة الإرساء الفعلي لهذا النموذج. ولا بد أيضا من الإشارة في هذا الصدد، إلى الصعوبات
التي واجهتنا في تسليط الضوء على هذا الجانب والتي لم نتمكن من معالجته في إطار هذا البحث.
الكلمات -المفاتيح: المنظومة التربوية، النجاح المدرسي للتلاميذ، الحكامة، سيرورة اللامركزية، آليات الضبط
التربوي، حكامة مدرسية محلية، تدبير معتمد على المدارس، مقاربة تشاركية، استقلالية التدبير، القيادة التحويلية،
القيادة التربوية.Exemplaires
Code barre Cote Support Localisation Section Disponibilité aucun exemplaire